فلما افل قال لا احب الافلين كلنا إبراهيم حتى يجد ضالته صنعت حياةَ ابحث عن من تستحقها منفتح متفهم لطبيعة ورغبات الانثى أتنفس سفراً وترحالا أحب الحياة كطير طليق يوما ما سألمس السماء ابحث عن نصفي الاخر لنُكَونَ سرباً يطير في السماء ولا ينظر إلى الأرض فلا يسمع نعيق الحاسدين ولا تصله مرامي الحجر ان تكون رجلا لها لا رجلا عليها هكذا تكون الرجولة مؤمن في فكرة البرنامج لأننا اكثر تجرد خلف الأسماء المستعارة من واقعنا وهذا المطلوب

انثى تعرف معنى الأنوثة تمتلك الرجل بروعة اسلوبها وطغاء انوثتها وجمال فكرها لا اريدها أنثى بالخارج فقط بل أتمناها جوهرا ومظهرا انثى طاغيه بملامحها وتصرفاتها أنثى بذاتها تقوى على أمتلاكي - واثقة - جريئة - منفتحة -شخصيتها قوية -قوة الشخصية بالثقة بالنفس والقرار - أحب عناد الأنثى - الفرس الأصيلة لا يسيسها إلا محترف - - غرور الانثى ليس نقصا بل كمال --- الحب لا يخضع لا أخلاقيات مجتمعي فهي ليست قرآنا منزل -- احترام شريكة حياتي بقراراتها وأفكارها يعني احترام النصف الأهم في حياتي والجانب المضيء فيها - وصفها النبي صلى الله عليه وسلم - بالضلع الأعوج - فلا أقبل إلا باعوجاجها لاثني حبا لأنوثتها وألين مع قارورتي كي لا تنخدش او تنكسر البعض لا يؤمن بالحب رغم اني اراه الدفة اليمنى لقارب نجاتنا بإذن الله لتكون الرقم الأصعب في حياتي