لاحقاً

آمل التركيز بقراءة النص أدناه لكيلا نقع في فخ "بين منطوق لم يُقصد ومقصود لم يُنطق" ولضمان إدارة أسقف توقعاتنا سوياً. افترض أن الوضع الراهن صعب لإيجاد شريك الحياة المناسب ولئلا اضطر لتكرار تجربة الانفصال مجدداً أريد هذه المرة الارتباط بالشخص الصح لذلك تعقدت متطلباتي أنا مقابل متطلبات المجتمع. أريد إنسانة مناسبة جداً لي تناسب تطلعاتي لإكمال نصف ديني وبناء علاقة عاطفية تشبعني لضمان بناء مؤسسة أسرية. المواصفات المطلوبة: الاجتماعية: نجديّة، اسمها ينتهي بعائلة من (سدير، الوشم، العارض، المجمعة، الغاط، القصيم..الخ) من أسرة متعلمة راقية مرنين وهاديين وطيبين ومتفتحين بعقلانية. الشخصية: ليست نسوية ولا ذكورية، تؤمن بقوامة الرجل. هادية مرنة حنونة طيبة راقية مرحة متفهمة تفترض حسن الظن قبل سوء الظن، ليست مزاجية، تحب السفر أستطيع الشعور معها بشعور الأمان وتلتمس حاجات الشريك (تجيد التبعل لزوجها بدون تصنع وتظهر أنوثتها وليست تلك الشخصية التي أشعر بهرمونات ذكورية طاغية ظاهرة بشكل مبالغ فيه)، ليست حالمة ولا منطقية بشكل مزعج. الشكلية: بيضاء، متوسطة الطول، قوامها أنثوي، تهتم بنعومتها وجمالها، تهتم بنعومة أطرافها وجمالها، تهتم بنظافتها وأناقتها، لا تتسم بالجمال الغث ولا تشبه النساء العابثات، مع إيماني بأن كل أنثى جميلة إذا عرفت لنفسها، وجهها ليس طفولي، ولا ملامح حادة. ليست مفتونة بعمليات التجميل، ولا تترك الحبل على الغارب بعدم اهتمامها بتفاصيلها. وللحديث بقية.. أرجو في حال عدم مطابقة المذكور أعلاه عليكِ عدم مراسلتي، لم افعّل العضوية يرجى ارسال طريقة تواصل.