بسم الله الرحمن الرحيم توكلت على الله اسأل الله التوفيق لما يرضاه انا شاب بحريني مسلم سني ، وضعت في خانة المدينة (الخبر) بسبب عدم وجود مدن البحرين ولانها اقرب منطقة للبحرين ولله الحمد ميسور الحال، على قدر من الوسامه، قنوع ، طموح احب ان اطور من نفسي ومن حولي ، محب للقراءة والشعر النبطي و لي بعض الكتابات على قدر من الثقافة، حصلت على البكالورويس من المملكة العربية السعودية ، والماجستير من امريكا، اجيد الإنجليزية بطلاقة وقليلاً من الفرنسية واليابانية ، وسأدرس الدكتوراة قريباً بإذن الله، حالياً لدي ارض و سأبنيها قريباً ، لم يكتب لي الله ذرية . احب عملي، و اسأل الله ان اكون باراً بوالدي، كنت ممارساً للرياضه ولكن حالياً مصاب في قدمي مما ادى لزيادة في وزني ومتى ما شفيت سأرجع بإذن الله، احب السفر واسكتشاف المناطق التاريخية والحضارات المختلفة، اجتماعي ،متحدث جيد، ولدي شهادات في فن الخطابة والمحاضرات ، ابتليت بالتدخين واسأل الله ان يخلصني منه ، محافظ ولست متشدداً واخاف الله رب العالمين، متفهم، ومقدس للحياة الزوجيه ، قنوع بما رزقني ربي و اسعى للافضل، متسامح . اشترط نظرة شرعية حسب السنة عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ خَطَبَ امْرَأَةً فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( انْظُرْ إِلَيْهَا فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا ) أي أَحْرَى أَنْ تَدُومَ الْمَوَدَّةُ بَيْنَكُمَا . والحديث صححه الألباني في صحيح الترمذي .

ارغب في فتاة تقدس الحياة الزوجية، على خلق ودين، ليست متشدده ولكن تخاف الله على قدر من الجمال،بكر او ارمله او مطلقه لا مانع لدي حتى وان كانت معها ذرية، و تسكن معي في البحرين طبعاً، غير متطلبه، قنوعه بما يرزقها الله، قبيليه، ارغب في فتاة سعودية لما اراه من دينهن وطبائعهن وعاداتهن وهذا ما يعجبني. بيضاء او قمحية فاتحه ، شعرها ناعم، اقصر مني، اصغر مني، جسمها متناسق، راعية سنع وتهتم في زوجها وبيتها وتصونه وتهتم بنفسها، وتعرف ما لها و ما عليها من واجبات وحقوق، وكما ان اهلها ( خط احمر ) فأهلي بالنسبة لي ( خط احمر ) ولا مانع لدي ان ارادت اكمال تعليمها بل اشجعها واعينها بإذن الله ، لا اريدها تعمل لان اغلب بيئات العمل عندنا فيها اختلاط فلا احبذ ذلك ولكن لا مانع لدي ان تفتح لها مشروع تجاري وسأساعدها بما استطيع ان شاءالله . نظرتي للمرأة هي نصف المجتمع بلا شك بل تكاد تكون اساسه ، فمتى ما صلحت المرأه صلحت الاجيال من ورائها، فهي الام والاخت والزوجة والابنة . عامليني كأمير اعاملك كأميره والله ولي التوفيق