الحمد لله رجل ملتزم وسطي ، بلا تشدد ولاتزمت وضيق افق ولا تحرر وانحلال، محافظ على صلاتي ، واراعي مخافة الله في كل اموري ،احب الهدوء والسكينة ، وسيع بال وصبور ، اميل واحب الروية في اموري، احب وامارس الرفق واللطف واللين في تعاملي خاصة لاهل بيتي واقاربي، متواضع في غير ذلة ولا مسكنة، حازم في غير جور وتعدي، متزوج ولي ابناء وبنات كبار ، اصغرهم عمره ١٤ سنة ،لا ادخن ولا اشيش اكرهه بشده، الوضع المادي مقتدر ولله الحمد حياتي رحال بين عشقي لجدة والرياض

بين صلواتي ودعواتي اطلبك من رب السموات، فدائما بالغيب شيء جميل يجلبه الله ويستحق الصبر، انتظرك رحمة منزلة رفيقة حياة وآخرة،وليفة روحي تلك التي روحك تعانقها وتمتزج بها روحي من قبل ان القاك، يامن يمتد بالغيب خيوط تربط وتجذب ارواحنا لتغدو وثاقا غليظا اراده الله بداية لطريق نجتازه معا اليه لنستقر تحت ظل عرشة وفي اعظم غاية وهدف لدخول جنته،،، يامن يهتز لك القلب خفقا مدويا وتطرب لك الروح لتحلق بالملكوت، يامن لنظراتك الخجولة وقع يهز ويزلزل اضلعي، ولبسمتك نور ينبلج من ثغرك ان نطقت اطربت وان سكتت الهبت، بأنوثتك الفاتنة الطاغية تتعشقي روحي قلبي ، تسلبي عقلي وتثيري جنوني عواطفي احاسيسي ووجداني لاكون لك عشقا متيما، تحيين فيني شقاوة الاطفال فاتشقى عليك محبة، بين يديك السكينة التي ارجوها وتحت جناحي لك ظل الامان والاطمئنان، امد لك يدي لتقبلها، وتمدي يدك لاضمها والثمها واشمها، ،،، لقلبي تكوني أهنأ حب ابثه اليك في غزلي خالص محبتي وودي ممزوجة بكل حنان في نبرات لصوتي لاراها في عينيك سعادة وخجلا وعلى شفاك بسمات، لعيني انت سرور ولذة تغنيني ولانفاسي منك اطيب ريح اشمه، أن تجتهدي في افعال الرضا والتقارب والمودة، لاجمع لك الدنيا من خلفي لتكون تحت قدميك، قليل الخير منك عظيم عندي، استقل خطاك ولا اراه، ولتقصيرك المجبور اعذرك وارعاه، اتقاسم معك القليل واغدق عليك ان معي الكثير، حتى وان جارت علينا الدنيا ببعض من منغصاتها لا غرور ولا انانية ولا معنى للانتصار للكرامة فكرامتك كرامتي ومعزتك معزتي، نتعاون على الطاعة بالترغيب والتحبيب وبالحكمة والروية نعالج صعاب الامور، انت يامن تكوني منبتاً واما لذريتي في صلاحنا ثمرة خير يانعة تؤتي اطيب الاكل في صلاح ابنائنا ليكونوا نعم السند والعون لنا متى تاخر العمر بنا وضعف عودنا، ونكسب الاجر والمثوبة بهم متى فارقنا الحياة الى مستقرنا الابدي. رغبتي بزواج معلن منك انثاي الغالية حبذا لو مر عليك فوق ٣٠ ربيعا، ، بكر ترعى والديك او احدهما وتريدي البقاء معهم للرعاية ،على ان ترافقيني بعد انتفاء الرعاية ، موظفة معلمة ، موظفة دراسات عليا ماجستير او دكتوراه محاضرة بالجامعة ،ارملة بدون ابناء او معك زهراوات فقط. اصيلة النسب، متدينة وملتزمة محتشمة حتى عند خروجك تطرق لك الرؤس احتراما وتغفل عنك العيون وتتجنبك اكراما واجلالاً ، مراعية مخافة الله في كل امورك وانا اولها وظيفتك لك حرية الاستمرار او تركها باي وقت تشاءي تعرفي تسوقي سيارة ، وان ما تعرفي نعلمك