رحلة العمر كسفينه في خضم امواج البحر فأن كان القبطان ماهراً بالقياده فحتماً سوف ينجو بفينته من هدير البحر وتلاطماته،،، فأنا قبطان تلك السفينه وسفينتي ابحث عنها كي تنجيني من عنفوان ومتاعب الدنيا بزوجه كالسفينه تكون اماني وأطمئناني وملاذي وسكني ،،، كي يكون البحر راكداً بوجودها ويصفو جو حياتي وانسا متابعي ،، فالزوجه هي سكينه لكل رجل مرهق ومتعب في حياته ،، فسعادة الرجل 90٪ منها بوجود زوجه تسعده 10٪ تتعلق بالجوانب الاخرى من حياته فأنا افتقد 90٪ من سعادتي ،، ولكني على يقين بانني ساجدها باذن الله رجل هادي ،، ملهم ،، شاعري ،، صبور ،، حليم ،، حنون ورجل لا اسمح باحد بان يتدخل بحياتي سوا من تستحق ذلك قيادي ومسامح لا اتعنت لرأيي احب لغة الحوار لين الجانب كريم عصبي في اوقات تستحق ان اكون عصبي ولكنني اعود سريعاً وللحديث بقيه

انثى قبل ان تكون امرأه انسانه قبل كل شي حنونه متفهمه انيقه رومانسيه صاحبه خلق ودين